لا حل للعربدة الإسرائيلية إلا بوجود دول قوية تساعد سوريا في هذه المرحلة وتساعد المنطقة بأكملها كي لا تحل الفوضى من جديد.
أدعو مجددا إلى تأسيس تحالف خليجي سوري تركي لهذا الغرض.👇
مع التحديات والتهديدات التي تواجهها سوريا الجديدة وآخرها تهديدات نتنياهو اليوم، أدعو إلى تأسيس تحالف خليجي سوري تركي على المستويات السياسية والعسكرية والاقتصادية بهدف:
- تأمين غطاء إقليمي سياسي وعسكري يدعم سوريا على المستوى الدولي ويساعدها في بسط سيطرتها على كل التراب السوري.
- منع إسرائيل من التوغل في سوريا تحت ذرائع واهية.
- تسهيل دخول الجيش السوري إلى السويداء وإنهاء حالة العبث التي يقوم بها بعض الزعماء الروحيين.
- ملاحقة فلول الطاغية الأسد في الساحل وبسط الأمن.
- ضبط الحدود السورية العراقية لمنع تهريب السلاح والميلشيات الإيرانية الإرهابية إلى سوريا.
- ضبط الحدود السورية اللبنانية لمنع تهريب السلاح والمخدرات والإرهابيين إلى سوريا، خصوصاً مع غياب الجيش اللبناني وسيطرة ميلشيا حزب الله الإرهابي على المناطق الحدودية وحمايته مجموعات من فلول النظام البائد.
- منع أي محاولة لإعادة نشر الفوضى والإرهاب في سوريا من دول ومنظمات إرهابية تتبع لها.
- الإسراع في بسط سلطة الدولة شرق سوريا وتفكيك عصابات قسد التي ترفض حتى اليوم تسليم سلاحها وتقصف المدنيين وترسل المفخخات إلى منبج وحلب.
- القضاء بشكل كامل على تنظيم داعش وتوابعه.
- تدريب الجيش السوري بهويته الجديدة وتطوير منظومته الدفاعية.
- تنسيق الدعم بهدف الإسراع في تعافي سوريا اقتصادياً واجتماعياً وعودتها الفاعلة إلى محيطها الإقليمي.