"عيد بأي حال عدت ياعيد؟!"
يحل علينا #
عيد_الفطر# المبارك، وبقدر الفرح بشعيرة الإفطار لتمام عبادة الصيام، إلا أن مايحدث في #
غزة# من حرب وتقتيل وتدمير وتهجير لسكانها المظلومين الذين قضوا رمضان في العراء تحت القصف ونقص في الطعام والكساء، أمر ينغص فرحة العيد ويفقد للسرور معناه، ولانقول إلا (حسبنا الله ونعم الوكيل)، ولسان حالنا يردد قول المتنبي: "عيد بأي حال عدت ياعيد؟!"